قال الله سبحانه وتعالى فى قولة الحكيم: (اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين) صدق الله العظيم ” الاعجاز العلمى للقرأن لا ينتهى مهما اخذنا منه فهو كمياه البحر مهما تاخذ منه لاينتهى سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم… لم ولن ينتهي الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ، فبعد مرور اكثر من 1400 سنة يكتشف يكتشف علاج سريع وفعال لعودة البصر بأذن الله والشفاء الكثير من أمراض العيون سبحانك ربي ما اعظمك السر في قميص سيدنا يوسف عليه السلام والذي كان السبب بأمر الله في عودة سيدنا يعقوب بصيراً . وكذلك قوله تعالى (وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم ) كيف كان لقميص سيدنا يوسف عليه السلام القدره على رد بصر سيدنا يعقوب عليه السلام ، وبرغم إيمانه بأن بتلك هي معجزه إلهيه إلا انه رأى أنه سيكون هناك شيء مادي ، وبعد تفكير طويل رأى ان الشيء الوحيد في قميص سيدنا يوسف عليه السلام هو !!!! وتم تصنيع هذه القطرة لتحسين البصر والمياة البيضاء في العين . قال تعالى ( أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً ) صدق الله العظيم
وتاتى القصة كاملة فى اختراع الدكتور عبد الباسط محمد سيد والذى يعمل بالمركز القومى للبحوث بالدقى والحاصل على براءة اختراع اوروبية واخرى امريكية
لأول مرة عالم مصري يصنع قطرة لمعالجة المياه البيضاء مستوحاة من قميص يوسف !!
فِقْدان أعز الأبناء .. حزن مستديم .. عمى .. رائحة عرق تنبعث من قميص .. شفاء .. إبصار .. سبحان الله.. آمنت بالله .. كل هذه الكلمات المتوثبة كانت تتقافز في رأسي .. متداخلة .. متقاطعة .. متشابكة.. متحفزة ومحفزة لأن أسرع إلى لقائه . وأرى نتائج أبحاث الاعجاز العلمى وهى تمارس دورها الريادى في توجيه مسيرة العلم البشرى مسجلة أروع النتائج التطبيقية من خلال ذلك البحث الذي حصل به العالم المسلم الاستاذ الدكتور عبد الباسط محمد سيد - الباحث بالمركز القومى للبحوث بمصر - على براءتي اختراع دوليتين بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاما من نصوص سورة يوسف


0 التعليقات:
إرسال تعليق